إلى الآن لايزال الأمر غير واضح، والسؤال الرئيس هو ما إذا كانت الأجسام المضادة التي ينتجها الجسم بعد الإصابة بالفيروس التاجي توفر مستوى معيناً من المناعة، وإذا كان الأمر كذلك، فإلى متى.
وحول هذه النقطة قال استشاري الطب الحاد والأمراض المعدية في مستشفى جامعة كوليدج في لندن الدكتور بن كيلينجلي: "تقول المعلومات من دراسات الفيروسات التاجية العادية" التي أجريت في الماضي إنه يمكن أن يصاب الناس بها بعد نحو عام من الإصابة الأولى".