ليست هناك أي تعديلات على إرشادات المنظمة. فالتشخيص المبكر والعلاج أمران حاسمان للوقاية من تطوّر حالات الإصابة بالملاريا الخفيفية إلى الحالات الوخيمة أو الوفاة. ولا ينبغي للبلدان أن تقلل جهودها الرامية إلى الكشف عن الملاريا وعلاجها لأن من شأن ذلك أن يقوّض بشكل خطير صحة ورفاهية ملايين الأشخاص المصابين بالعدوى بمرض يُحتمل أن يهدد أرواحهم.